نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
871 نتائج ل "مشكلات المجتمع"
صنف حسب:
جماليات الأداء في التصميم الجرافيكي البيئي وتأثيره بصريا
إن إعادة رؤيتنا التصميمية في كل ما يحيط بنا في هذا العالم والذي نحن جزء أصيل منه هو الأساس الذي سيحدد المعايير التي سيقاس عليها تحقيق الإبداع المستدام وذلك من خلالنا نحن البشر وكيفية تكيفنا مع كوكب الأرض وبالأخص قدرة المصمم الذي يستطيع من خلال إيجابية تصميماته أن يغير العالم. ويجب أن نعرف أن العملية الفنية هي عملية تنمية وتوسع في التصميم البصري أو اللفظي والذي يسفر عنه رؤية محدده. وعلاقة الفنان بوسيطه الفني دائما علاقة تجدد وإلهام وليست علاقة صراع وتوتر، فالمادة ليست قيد أو تحديا على طول المدى، ولكن معطيات ومخزون وإلهام أيضا، لذلك نجد أن التقنيات الحديثة قد تمد الفنان بوسائط مختلفة غير موجودة في الطبيعة تمنحه إمكانات تشكيلية لا عهد له بها وتفتح له طرقا غير تقليدية يصل بعمله الفني لقيمة تعبيرية جديدة. وكثيرا ما نرى أن المادة هي التي توحى للفنان والمصمم وتأخذ بيده وترشده. وهذا يعني أن العنصر المشترك بين جميع الأعمال الفنية هو الأسلوب والطريقة في تنظيم هذه المواد بالحس الفني الذي يثير فينا الانفعال الجمالي، وعندما نتكلم عن الشكل الدال نعني جميع العناصر الحسية التي تدخل في تنظيم الشكل، الألوان، الخطوط، عناصر، الملمس، الصوت السمع، الحركة، ولا يمكن فصل هذه العناصر عن بعضها البعض في طريقة تشكيلها، فالعناصر الحسية جزء من الشكل. ويمكن تعريف الإبداع الفني المستدام بأنه إبداع مرتبط بأخلاق وقيم الإنسان، يوفر مفاهيم الاستدامة كبعد أخلاقي وتفويض لكل البشر لاحترام الطبيعة وأنظمة الكون والقيم والجمال وجميع أشكال الحياة لإيجاد حضارة مستدامة تتكامل فيها الفنون على الأرض، وعندما تشيع فيه الصبغة التي صبغت بها عقيدته وميزت بها أيدولوجيته وحددت إبداع الإنسان مثل: الفنان، المصمم، المعماري، الشاعر، الأديب، وهو إبداع إنساني في المقام الأول كما يتسم بالجمال، ويهدف دائما إلى الفن السامي من خلال مادة حسية تجسد الجمال وتصل به إلى حس المشاهد أو المتلقي، والوظيفة إلى المستخدم وهي ارتقاء بالتصميم الجرافيكي نحو الأسمى والأعلى والأجمل، والهدف هو السمو في المشاعر ورفض للهبوط. ونلاحظ أن مع التطور في كل عصر تتطور بالتالي الخبرة البصرية للمتلقي في جميع المجالات ليصبح عقله قادرا على إدراك الأفكار المتطورة المختلفة، ونحن في زمن التكنولوجيا والإنترنت والذي أصبح في كل مجال والذي يتاح تعلم الجديد في أي وقت دون النزول من البيت وذلك من خلال التعلم عن بعد وأصبح كل شيء ممكن وقابل للتنفيذ.
قبض ما يباع به الدين وتطبيقاته المعاصرة
جاء هذا البحث ليعالج مشكلة عمت بها البلوى في كثير من المجتمعات، خصوصا فيا يتعلق ببيع الدين بعد ظهور تعثر في سداده. أو المماطلة في أدائه، وتدخل في كثير من معاملات الأفراد والبنوك؛ حيث يتم بيع الدين بدون قبض له، مما يتسبب بفساد كثير من المعاملات. بمنهج تأصيلي استقرائي، وقد اشتمل البحث على مبحثين: المبحث الأول في التخريج الفقهي لقبض ما يباع به الدين وحالاته وأحكامها. وجاء المبحث الثاني بذكر تسع صور معاصرة، هي: بيع دين المرابحة، وبيع الدين لشركات تحصيل الأموال، وحسم الأوراق التجارية، وبيع حق التأليف، وتصكيك الديون، وبيع ديون البنوك، وبيع الراتب التقاعدي، وشراء وحسم الفواتير، وبيع المهر. وظهر من خلال استقراء هذه المعاملات خلوها من قبض ما يباع به الدين، مما أدى إلى حرمتها. وظهر من خلال البحث أن قبض ما يباع به الدين إما أن يكون في الذمة: وتندرج هذه الحالة تحت صور بيع الدين بالدين المجمع على تحريمه، سواء تم قبضه أو تعيينه أو لم يتم. وإما أن يكون معينا: فلا يشترط فيه القبض، ويكتفى بتعيينه. والتوصية بالعناية ببحث الجزئيات الدقيقة في المعاملات المالية وإفرادها بالبحوث المستقلة، ونشرها بين الناس حتى يكونوا على بصيرة قبل الدخول في المعاملات المعاصرة.
الدور الادارى لعمداء كليات العلوم التطبيقية فى تطوير الانشطة الطلابية من وجهة نظر الطلبة
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة الدور الإداري لعمداء كليات العلوم التطبيقية في تطوير الأنشطة الطلابية من وجهة نظر الطلبة، بالإضافة إلى تعرف أثر متغيرات النوع، والكلية، والسنة الدراسية، وموقع السكن على تقديرات طلبة كليات العلوم التطبيقية بسلطنة عمان في كل من كلية صحار، وكلية نزوى المطبق عليهم الاستبانة، ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بإعداد استبانة تكونت من(54) فقرة موزعة على أربع مجالات، وبعد التحقق من صدق الإدارة وثباتها تم تطبيقها على عينة الدراسة التي تكونت من (61) طالبا وطالبة ممن يمثلون عينة الدراسة المطبق عليهم الاستبانة. وتمت المعالجة الإحصائية للبيانات باستخدام المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والاختبار التائي (ت) لمجموعة واحدة ولمجموعتين مستقلتين، والأهمية النسبية (الرتبة)، ومن أهم النتائج التي كشفت عنها الدراسة الميدانية ما يأتي: اتضح وجود دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0,05) للدور الإداري لعمداء كليات العلوم التطبيقية في تطوير الأنشطة الطلابية من وجهة نظر الطلبة، كما أشارت نتائج الدراسة إلى وجود دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة(0,05) للمجالات الثلاث: توفير الإمكانات المادية والحوافز المعنوية للأنشطة، وتنظيم الأنشطة الطلابية والتخطيط للأنشطة الطلابية على التوالي، بينما لم يظهر مجال تقويم الأنشطة الطلابية أي دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0,05). كما أشارت نتائج الدراسة أن هناك عبارات حصلت على مراتب عليا وأخرى وسطى فضلا عن عبارات احتلت مراتب دنيا من حيث متوسطاتها وأوزانها المئوية ومن العبارات التي حصلت على أعلى نسبة هي \"يحرص عميد الكلية على توافر المعلومات المتعلقة بجوانب الأنشطة الطلابية\" بوزن مئوي (76,7) وعبارة \"يقوم عميد الكلية بتكريم الجماعات الطلابية المشاركة في الأنشطة الطلابية في ختام العام الأكاديمي\" بوزن مئوي (76,4) أما بالنسبة للعبارات الدنيا فقد احتلت الفقرة \"يعمل عميد الكلية على توفير برامج تدريبية للطلبة الراغبين بالانضمام إلى الأنشطة الطلابية\" بوزن مئوي (52). كما دلت النتائج إلى عدم وجود فروق في الدور الإداري لعمداء كليات العلوم التطبيقية في تطوير الأنشطة من وجهة نظر الطلبة تعزى إلى متغير الجنس، والسنة الدراسية، وموقع السكن، ووجود فروق تعزى إلى متغير الكلية ولصالح كلية صحار. وفى ضوء تحليل الأدبيات، ونتائج الدراسة الميدانية توصلت الدراسة إلى عدد من التوصيات، والإجراءات المقترحة لدى عمداء كليات العلوم التطبيقية في تطوير الأنشطة الطلابية من وجهة نظر الطلبة ومن أهمها: 1. ضرورة التأكيد على عمداء الكليات أن يمارسوا دورهم الإداري برسم الخطط والبرامج الخاصة بالنشاطات الطلابية في ضوء إمكانات الكلية المادية والبشرية والزمنية من أجل أن تكون واقعية وقابلة للتنفيذ. 2. على عمداء الكليات ضرورة مراعاة اختيار مشرفي الجماعات المسئولين عن الأنشطة الطلابية وفقا لرغباتهم وتخصصاتهم وخبراتهم وعدم فرضها عليهم.
Menace Versus Violence in Comedy
الملهاة من أبرز أنواع المسرح التي تطورت عبر التاريخ، وأكبر دليل على ذلك ظهور \"ملهاة التهديد\" في كتابات هارولد بنتر و \"ملهاة العنف\" التي ازدهرت في كتابات الكاتب الأمريكي سام شيبارد. تقوم هذه الرسالة بالمقارنة بين \"ملهاة التهديد\" و \"ملهاة العنف\". وذلك من خلال تحليل ثلاث مسرحيات هامة لبنتر الذي استخدم \"ملهاة التهديد\" لتوضيح الخطر والعنف الكامنين داخل النفس البشرية نتيجة الحروب المستمرة في كل العالم منذ الحرب العالمية الثانية. وأيضاً يتناول البحث مسرحيتين من أهم مسرحيات شيبارد التي تدل على عبقريته في تناول \"ملهاة العنف\" لتوضيح حقيقة العنف البشري الظاهر في الحياة اليومية. ويعد هذان النوعان من الملهاة وجهان لعملة واحدة؛ لأن التهديد يؤدي بدوره إلى العنف، فالتهديد يتطور إلى العنف.
دور المدرسة كمؤسسة تربوية في مواجهة ظاهرة الرشوة
يهدف هذا البحث إلى التعرف على الظروف المجتمعية التي أدت إلى إنتشار وشيوع ظاهرة الرشوة في المجتمع المصري، وتوضيح أهم أدوار المدرسة التي يجب أن تقوم بها في مواجهة ظاهرة الرشوة، واستخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي، وتمثلت أداة الدراسة في استبيان للتعرف على أسباب تفشي ظاهرة الرشوة، ودور المدرسة كمؤسسة تربوية في مواجهة ظاهرة الرشوة، وتكونت عينة الدراسة من (٣٠٠) مديرا ووكيلا ومعلما من مديري المدارس بمحافظة القليوبية، وقد توصلت نتائج الدراسة إلى أن عدم كفاية الدخل المادي للفرد يساعده على القيام ببعض التصرفات غير السليمة والشريفة، وأن سوء الأوضاع الاقتصادية يجعل دائما العبء المعيشي شديد على محدودي الدخل مما قد يدفع البعض منهم إلى أخذ الرشوة لتسهيل أمور معينة وأن للمدرسة دور هام بتعريف التلاميذ بأهم المتغيرات المجتمعية وغيرها التي تواجه مجتمعهم للحد من ظاهرة الرشوة وتشجع الطالب على رد الحقوق لأصحابها حتى تصنع منهم جيلا يحرص على الحق ورد الحقوق وعدم تعرضهم لأخذ رشوة وتحثهم على تجريمها وعدم مشروعيتها دينيا وقانونيا.
مشكلة البطالة
لعل من أخطر المشكلات التي تواجه أمة الإسلام خاصة والعالم على مستوى العموم مشكلة البطالة؛ نظراً لتعقد مشاربها وتعدد آثارها السلوكية، والنفسية، والاقتصادية، والاجتماعية، على الفرد والجماعة، وكونها مشكلة عالمية لا تكاد تسلم منها دولة من الدول مهما عظم اقتصادها وتعددت مواردها. ولما كان القرآن العظيم قد أنزله الله تعالى محتوياً على ما فيه سعادتنا في الدنيا، ونجاتنا يوم الدين، فإن فيه ما ينفع الناس ويحفظ عليهم أمور معايشهم ويضبط لهم شؤون حياتهم؛ من أجل هذا كانت فكرة هذا البحث قائمة على دراسة هذه المشكلة وحلولها في ضوء القرآن الكريم وهو منهج شامل يرتكز على غرس المفاهيم المشجعة على العمل، الباعثة للأمل، مع الاستدلال بمواقف الأنبياء والمرسلين والصالحين في القصص القرآني بما تحمله هذه المواقف من دروس تحث على بذل الجهد، والسعي لعمارة الأرض. ثم تأتي التوجيهات القرآنية الدافعة للطاقة البشرية الكامنة، المشجعة لها على الانطلاق والسعي، والضرب في أرجاء الأرض لنيل البركة من الله تعالى، والاستفادة من خيرات هذا الكون الفسيح التي وضعت في ثناياه في انتظار من يشمر عن ساعد الجد لاستخراجها والظفر بخيراتها.
ظاهرة تعاطي المخدرات في المجتمع الأردني وأثرها في الفرد والمجمتع
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف ظاهرة تعاطي المخدرات في المجتمع الأردني وأثرها في الفرد والمجتمع، ولتحقيق أهداف الدراسة جرى تصميم وتطوير استبانة لجمع البيانات، وقد استخدم عينة عشوائية بسيطة كأسلوب لتحديد عينة الدراسة، وبلغت العينة (625) مبحوثا، وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: أظهرت نتائج الدراسة أن العوامل الاجتماعية المؤدية إلى تعاطي المخدرات في المجتمع الأردني جاءت في المرتبة الأولى، يليه في المرتبة العوامل الاقتصادية، ثم جاء في المرتبة الثالثة العوامل النفسية. كما أظهرت نتائج الدراسة أبرز الآثار الناجمة عن تعاطي المخدرات على الفرد، فقد جاء في المرتبة الأولى القلق والتوتر شبه المستمر مع ميل للاكتئاب، يليه في المرتبة الثانية الحساسية والانفعال لموضوعات لا تستحق ذلك مع أرق مستمر أو رغبة شديدة في النوم، ثم جاء في المرتبة الثالثة إدراك خاطئ للزمان والمكان والمسافات والأحجام واختلال في القدرة على التمييز. وكذلك أظهرت نتائج الدراسة أبرز الآثار الناجمة عن تعاطي المخدرات على المجتمع، فقد جاء في المرتبة الأولى العنف العشائري، يليه في المرتبة الثانية ضعف التماسك الاجتماعي بين أفراد المجتمع، ثم جاء في المرتبة الثالثة انهيار الأسر (التفكك الأسري). كما أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين إجابات أفراد عينة الدراسة حول العوامل المؤدية إلى تعاطي المخدرات في المجتمع الأردني تعزى إلى متغير (النوع الاجتماعي والعمر والمستوى التعليمي ومكان الإقامة، والدخل)، عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05)